غالبًا ما يتم تجاهل تلك الأجزاء، ولكنها مهمة، من مطياف الكتلة

أولاً، دعونا نلقي نظرة على مصدر الأيونات، وهو "قلب" مطياف الكتلة والمسؤول عن تحويل العينة إلى أيونات. يمكن لمصدر الأيونات الفعال أن يزيد بشكل كبير من كثافة الإشارة والحساسية التحليلية.

التالي هو محلل الكتلة، وهو "عقل" مطياف الكتلة، الذي يفصل ويكتشف الأيونات. تؤثر دقة ودقة محلل الكتلة بشكل مباشر على دقة النتائج التجريبية.

وبطبيعة الحال، لا غنى عن "نظام الفراغ" أيضًا لضمان بيئة فراغ عالية داخل الجهاز، وبالتالي تحسين كفاءة نقل الأيونات وحساسية الكشف.

باختصار، يلعب كل مكون من مكونات مطياف الكتلة دورًا مهمًا، ويحددان معًا أداء الجهاز وموثوقيته. إن الاهتمام بهذه المكونات الأساسية عند اختيار مقياس الطيف الكتلي وصيانته سيساعدك على تحقيق نتائج تحليلية أكثر دقة.